إنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِ

ساخت وبلاگ
اشاره به روایاتی در مذمت آزار صدیقه کبری سلام الله علیها و نقل نتیجه گیری یکی از بزرگان اهل سنت از این روایات.


رضا و غضب حضرت زهرا سلام الله علیها برابر است با رضا و غضب خداوند متعال :

قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِفَاطِمَةَ: إنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِ

{ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ "}

المستدرك على الصحيحين ج3 ص167 المؤلف: أبو عبد الله الحاكم محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم الضبي الطهماني النيسابوري المعروف بابن البيع (المتوفى: 405هـ)، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 - 1990، عدد الأجزاء: 4.

پیامبرصلی الله علیه وآله فرمودند: غضب فاطمه زهرا( سلام الله علیها ) و رضای فاطمه زهرا ( سلام الله علیها ) معادل با رضای خدای عالم و غضب خدای عالم قرار گرفته است .


آزار حضرت زهرا سلام الله علیها برابر است با آزار پیامبر صلی الله علیه وآله :

قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّمَا فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي يُؤْذِينِي مَا آذَاهَا»

صحیح مسلم ج4 ص1093 المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى: 261هـ)، المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي، الناشر: دار إحياء التراث العربي - بيروت، عدد الأجزاء: 5.


پیامبر صلی الله علیه وآله فرمودند: فاطمه پاره تن من است، کسی او را اذیت کند، مرا اذیت کرده ویا کسی او را بیازارد مرا آزرده است .


اهانت به حضرت زهرا سلام الله علیها برابر است با کافر شدن :

قوله: «فمن أغضبها اغضبني» استدل به السهيلي على أن من سبها فإنه يكفر و توجيهه أنها تغضب ممن سبها و قد سوى بين غضبها و غضبه و من أغضبه صلى الله عليه و سلم يكفر.


فتح الباري: ج7 ص‏105، المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي، الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379، رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي، قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب، عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن باز، عدد الأجزاء: 13

حديثي که پيامبر (صلي الله عليه و سلم) مي‌فرمايد: «اذيت کردن فاطمه، اذيت کردن من است»، سهيلی به آن استدلال کرده است که هر کس کوچک‌ترين اهانتی به فاطمه بکند ، کفر است و صاحب آن کفر ، کافر است و هيچ تفاوتی ندارد در نوع اذيتی که به فاطمه انجام می‌گيرد


طبق این احادیث و استدلال این عالم سنی هر کس حتی به حضرت صدیقه سلام الله علیها کوچکترین جسارتی کند کافر میشود ؛
از آن سو در کتاب بخاری صحیح ترین کتاب اهل سنت موجود است که خلیفهءاول و دوم حضرت صدیقه کبری سلام الله علیها را به غضب آوردند پس....
إنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِیا فاطمه إنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِیا زهرا إنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِإنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِ


إنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ وَيَرْضَى لِرَضَاكِ
اللهم صل علی محمد وآ ل محمد وعجل فرجهم والعن من عاداهم
اللهم صل علی فاطمة وابیها وبعلها وبنیها والسر المستودع فیها ان تصلی علی محمد وآل محمد
قال رسول الله صلی الله علیه وآله وسلم :عنوان صحیفة المؤمن حب علی بن ابی طالب علیه السلام
یا مرتضی علی مددی" وهوالعلی العظیم "1001 ,اللهم عجل لولیک الفرج

سیمور ایرانی...
ما را در سایت سیمور ایرانی دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : محمد وحدت simor بازدید : 147 تاريخ : جمعه 20 بهمن 1396 ساعت: 22:59